يكتب «ألكسندر سينجوبوليس»، العشيق الأخير للشاعر اليوناني قسطنطين كفافيس رواية عنه في السر، لكن الشاعر المحتضر، يقرأ الرواية في السر أيضًا، فصلا بفصل، ليعيش انقسامًا عنيفا بين ذاته الواقعية ونظيرتها المتخيلة، طارحًا اقتراحاته وتعديلاته للرواية التي يجب أن تكون سيرته، فأي مفاجأة سنكتشفها في النهاية؟